
لكن أحداث شغب غير متوقعة أفسدت الطابع السلمي والحضاري للمسيرة، حيث عمد بعض المُتظاهرين بساحة “الكتبية” إلى الاعتداء على الممتلكات الخاصة، حيث تمت مهاجمة بعض المطاعم والمقاهي وسرقة المحلات التجارية وتكسير زجاج واجهاتها كشركة زارا، ماكدولاند،غيس.. بحي جيليز الراقي.
وأورد الموقع ذات أن اللجن التنظيمية سهرت ومعظمها أعضاء بالهيئات السياسية التقدمية والحقوقية وشباب حركة 20 فبراير إلى جانب الطلبة، على أن تمر المسيرة في أجواء سلمية حضارية، واستحضار المصالح الوطنية والمحلية مفوتة الفرصة على بعض البلطجية الذين كانوا يتربصون الفرص لإشاعة الفوضى والاضطرابات في المدينة.
وكشفت “المسائية العربية” عن إصرار بعض الشباب المشارك في المسيرة على اقتحام فضاء ساحة جامع الفنا، الشيء الذي رفضته الهيئات الحقوقية والسياسية مما حول المسيرة إلى ثلاث مسيرات ودفع بالعديد من الشخصيات التي شاركت الشباب في احتجاجهم ومنهم محامون ورجال التعليم ومهندسون وتجار وجمعيات المجتمع المدني إلى الانسحاب من ساحة الكتبية.
هدا من بين ناتج بلطجية المرتزقة المخربين الدين لا صلة لهم بالمغاربية أو روح المواطنة
للاسف يا اخ نبيل هؤلاء ليسوا بطالبي الحرية هؤلاء هم عار على الشعوب العربية ونحن عانينا منهم هنا فى مصر
ردحذفشكرا عم محسن على الزيارة شرفتني
ردحذف+ رد سديد وفي محله وانا أناشد اياه ويا رب كل من أدى لخراب أو تدمير ..... يتعاقب بادن الله
والحمد لله أن أزمتك في مصر انحلت .